طفل فى الصف الثانى الابتدائى يقسم على مدرسة انه لا يستطيع ضربه ابدا ! وهنا كانت المعجزة الحقيقية
الأربعاء مارس 04, 2015 6:53 am
طفل فى الصف الثانى الابتدائى يبلغ من العمر 7 سنوات فقط ولكنة استطاع ان يبهر الجميع بفعله الذى لن يتوقعة احد فكان هذا الطفل علمتة امه المتوفاه ان يصلى جيدا واوصتة على صلاة الفجر وللاسف كان يذهب للصلاة وابوه نائما خلفة ولم يذهب معه ابدا الى صلاة الفجر وفى يوم من الايام قرر المدرس معاقبة كل تلاميذ الفصل بالضرب بالعصا فاقسم الطفل على استاذة قائلا انه لا يستطيع ان يضربة ابدا فاستغرب المدرس كثيرا من كلام هذا الطفل ولكنه سألة لماذا لا استطيع ان اضربك فقال له يمكنك ان تجرب ان تضربنى وانا اقسم لك انك لن تستطيع ابدا ان تضربنى وان تمسنى بأى سوء فاستغرب المدرس اكثر من كلام الطفل فسالة لماذا تقول ذلك ؟
الاستاذ : افتح يدك .
الطفل : لا
المدرس غاضبا : الا تسمع افتح يدك .
الطفل : والله انك لن تستطيع ضربى .
المدرس يفكر لماذا لا يستطيع وسأل الطفل اخبرنى لماذا تقول ذلك .
فاجاب الطفل : اما سمعت حديث رسول الله صل الله عليه وسلم ( من صلى الفجر فى جماعة فهو فى حفظ الله وانا صليت الفجر فى جماعة لذا انا فى حفظ الله ولم ارتكب خطأ حتى تعاقبنى )
فوقف المدرس وقد تملكة الخشوع لله تعالى فقرر عدم ضرب الطفل خوفا من الله سبحانه وتعالى فاخبر الادارة وهى تتصرف مع هذا الطالب فقررت الاداراة مكافئة هذا الطالب التقى وتكريمة وارسلوا لوالده دعوى للحضور لكى يشكروه على حسن تربيتة للطفل فوجدوا انه شخص لا يبالى له ولا يوجد شيئا من دلائل الصلاح على وجهه فسألوة عن سر التقوى الموجود عند ابنه فروى لهم قصة والدتة التى علمتة الصلاة واوصتة بها فازداد احترام الطفل امام الجميع ووقفوا جميعا مبهورين بشخصية الطفل الذى نشأ نشأة سليمة وتربية سليمة . نسأل الله العظيم ان يصلح حالنا وحال اولادنا ويهديهم الى طريقة المستقيم .
الاستاذ : افتح يدك .
الطفل : لا
المدرس غاضبا : الا تسمع افتح يدك .
الطفل : والله انك لن تستطيع ضربى .
المدرس يفكر لماذا لا يستطيع وسأل الطفل اخبرنى لماذا تقول ذلك .
فاجاب الطفل : اما سمعت حديث رسول الله صل الله عليه وسلم ( من صلى الفجر فى جماعة فهو فى حفظ الله وانا صليت الفجر فى جماعة لذا انا فى حفظ الله ولم ارتكب خطأ حتى تعاقبنى )
فوقف المدرس وقد تملكة الخشوع لله تعالى فقرر عدم ضرب الطفل خوفا من الله سبحانه وتعالى فاخبر الادارة وهى تتصرف مع هذا الطالب فقررت الاداراة مكافئة هذا الطالب التقى وتكريمة وارسلوا لوالده دعوى للحضور لكى يشكروه على حسن تربيتة للطفل فوجدوا انه شخص لا يبالى له ولا يوجد شيئا من دلائل الصلاح على وجهه فسألوة عن سر التقوى الموجود عند ابنه فروى لهم قصة والدتة التى علمتة الصلاة واوصتة بها فازداد احترام الطفل امام الجميع ووقفوا جميعا مبهورين بشخصية الطفل الذى نشأ نشأة سليمة وتربية سليمة . نسأل الله العظيم ان يصلح حالنا وحال اولادنا ويهديهم الى طريقة المستقيم .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى