منتدى ابو عمرو الشامل
مرحبا بك لانضمامك بمنتدانا عضو كريم مع تمنياتنا لك بالتوفيق

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى ابو عمرو الشامل
مرحبا بك لانضمامك بمنتدانا عضو كريم مع تمنياتنا لك بالتوفيق
منتدى ابو عمرو الشامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

اذهب الى الأسفل
mousad
mousad
المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 2128
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
العمر : 72
https://abuamr.mam9.com

ملف كامل عن شجرة اليورنجا Empty ملف كامل عن شجرة اليورنجا

الثلاثاء أبريل 23, 2013 9:54 pm
و الشجرة المعجــزة


MORINGA OLEIFERA







Moringaceae

العائلـــة
Moringa oleifera

الأسم العلمي

Drum sticks

الأسم الإنجليزي
شجــرة البــان - شجرة اليســر – شجرة الحياة - أسماء لشجرة المورينجا من صنف (Moringa Peregrina)
الإسم العربي
أ شجار سريعة النمو يصل إرتفاعها الى أكثر من عشرة ، تتكاثر بالبذرة .
طبيعة النباتالجذور ، الثمار، الأوراق، الأزهار ، الساق.
الجزء المستعملالربيع ، الصيف وفق عوامل البيئة الزراعية العامة.
الأزهـارالصيف، الخريف، تبعاً للمناخ المحلي
النضــجينمو في البيئات الحارة و نصف الجافة و الجافة في المناطق المعتدلة و الدافئة في اغلب أنواع الأراضي.
البيئــة قارتى أسيا وأفريقيا


موطن العائلة



شجرة المورينجا تنمو فى الاراضى القاحلة والحارة حيث تتحمل الجفاف وتمتاز بسرعة النمو ، وهي تعتبر من أسرع الأشجار فى النمو حيث يصل إرتفاعها الى أكثر من مترين فى أقل من شهرين وأكثر من ثلاثة أمتار فى أقل من عشرة أشهر من زراعة البذور وقد يصلارتفاعها الى مابين 9 و12 مترا خلال ثلاث سنوات .
تحتوى عائلة المورينجا على 14 صنف من أصناف المورينجا المختلفة ، و لها عدة أسماء حول العالم ، فيما يطلق عليها في فى بعض المواقع الغربية اسم شجرة الحياه أو الشجرة المعجزة لانها تحمل جوانب انسانية عديدة للفقراء لما يمكن أن تمثله من مصدر غذائي كامل لهم ولاسيما أنها تنمو بريا وتنتشر فى بلاد عديدة من قارتى أسيا وأفريقيا.
أن أوراق شجرة البان تحتوى على 30 م جراما من الكالسيوم وهومايوازى محتوى أربعة أمثال من الحليب ومن البوتاسيوم مايوازى ثلاثة أضعاف محتواه فى الموز. وقال ان هذه الاوراق تحتوى على فيتامين (ج) مايوازى محتواه فى سبعة مرات من عصير البرتقال وفيتامين (أ) مايوازى أربعة أضعاف محتواه فى الجزر ومن الحديد مايوازى ثلاثة أضعاف محتواه فى السبانخ ومن البروتين ما يعادل مرتين فى الحليب أو ما يعادل بيضة.
يطلق على شجرة المورينجا من صنف (Moringa Peregrina) شجرة البان وقد تغنـى بهــا الشـــعــراء ونالت إهتـــمام العديــد من الباحثـين .
البان شجـرة لها فوائد عديدة قيمتها الغذائية مازال العلماء يعملون على اكتشافها، وشجرة البان يطلق عليها بالعربية اسم اليسر أو الحبة الغالية أو شجرة الفقراء.

- ويقال أن زيت هذه الشجرة يفوق فى قيمته الغذائية زيت الزيتون .
ان هذه الشجرة تسـاعد على عــلاج أنيمـيا الـدم وأمـراض القـلب والمخ والاعصاب والسرطان والسكر الى جانب مفعوله فى الوقاية من الاصابة بفقدان البصر الناتج من نقص فيتامين (أ) فيما أجمع عدد من الاطباء على القيمة الفعالة للشجرة فى علاج أمراض التهاب المثانة والبروستاتا والسيلان والزهرى والحمى الصفراء و الروماتيزم.


الشجرة المعجزة.. مورينجا، إسمحوا لى أن أقدم لكم معلومات عن تلك الشجرة :مورينجا إسم شجرة تتميز بالآتى
(1)
تنقية المياه :معالجة مياه الشرب ومياه الصرف
(2)
إستخدامات طبية :ورد عنها في الطب الشعبي الهندي أنها تعالج 300 مرض, لإحتوائها على الحمض الدهني الغير مشبع مثل حبة البركة
(3)
:غذاء
للإنسان :يستخلص من " جميع " أجزاء الشجرة مواد غذائية عالية القيمة وتطبخ أورقها كالسبانخ ونسبة الحديد بها أكثر
للحيوان :يصنع منها علف جيد للحيونات
أسماك:تم إستخراج غذاء للأسماك في نيكاراجوا من الشجرة
النحل:نظراً لنضارة الزهرة " طول العام " أصبحت مرعى مفضل للنحل
(4)
إستخدامات زراعية:- جذور الشجرة المتشعبة مثل " الشمسية " تزيد نسبة الرطوبة في التربة حتى في أوقات الجفاف.- تستخدم كحاجز للرياح والأتربة بين القطع الزراعية وتلقى بظل كبير نظرا لإرتفعها؛ قد يصل لـ 12 متر.- يستخرج منها سماد أيضاً
(5)
:الصناعة
الزيت: لأن ورقها يحتوى على نسبة 40 % من زيت يضاهي زيت الزيتون
الورق: من خشب جزع الشجرة.وقود: من الزيت والخشب
النسيج: خشب الشجرة المميز يساعد في صناعة ألياف معينه تستخدم في النسيج
مشروبات: تقوم بعض الشركات الأسيوية بصناعة مشروب منعش مثل المشروبات الغازية
مستحضرات التجميل: من الزيوت وتطحن بعض الأجزاء لصناعة بودرة تجميل


و لها فوائد كبيره مثل


1- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.

2- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.

3- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.

4- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.

5- أما السيقان فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.

6- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.

7- أما جذور المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.

التجربة تثبت فاعلية غصن البان في تنقية الماء وتعقيمة


رشفة الماء هي حياة الإنسان وسر بقاء الخليقة، ومشكلة ندرته لم تعد المشكلة الوحيدة التي تهدد حياتنا، بل الحصول على كوب ماء صحي ونقي وآمن هي معضلة هذا القرن، فلا يخفى علينا مدى ضرر المواد الكيميائية المستخدمة في عمليات تنقية وتعقيم المياه على صحة الإنسان.

والجديد هو ما خرج به الفريق العلمي بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة بالتعاون مع محطة مياه الجيزة بمصر، حيث أثبتت الأبحاث وجود بديل آمن صحيا وبيئيا يستخدم في تنقية وتعقيم المياه، يغني تماما عن كبريتات الألومونيوم (الشبّة) والكلور، فمن الممكن تنقية المياه طبيعيا باستخدام المستخلص المائي لبذور أشجار غصن البان (المورينجا) ذات الكفاءة العالية في تنقية المياه، خاصة أنه قد ثبتت الأضرار الصحية للشبة والكلور على المدى الطويل.


سبل من الطبيعة لتنقية آمنة


كوب مياه آمن ورخيص


يوضح الدكتور محمد أحمد شعبان رئيس الفريق البحثي وأستاذ بحوث المياه ورئيس شعبة البيئة بالمركز القومي للبحوث، أن مشكلة توفير مياه للشرب تكمن في الحاجة لإضافة العديد من المواد الكيميائية لتنقيتها، مما يجعلها تمر بمراحل تتنوع وتختلف تبعا لطبيعة المياه المعالجة، والمواصفات القياسية المرغوبة.

ويأتي الأوزون واليود وبرمنجنات الألومونيوم على رأس المواد المستخدمة في عمليات التنقية، فضلا عن الكلور المضاف للتطهير والتعقيم، وذلك على الرغم من ثبوت أضرار تلك المواد الجسيمة على صحة الإنسان وارتفاع تكاليفها، مما يحد من قدرة الدول النامية على شرائها، وبالتالي توفير المياه النقية للسكان.

وقد ثبت أن إضافة الكلور من أبرز مسببات الأمراض السرطانية، وزيادة تركيز الألومونيوم في مادة الشبة يؤدي إلى زيادة احتمال الإصابة بالـ"الزهايمر"، والعديد من السلبيات التي أبرزت الحاجة لاكتشاف بدائل طبيعية.

فللحصول على مياه نقية بأقل تكلفة خرجت البحوث بعدد من المواد الطبيعية الجديدة منها بذور المورينجا والمشمش والخوخ واللوبيا والذرة والبامية، مما يفتح باب الأمل لمواجهة التزايد المستمر في معدل الاحتياج للمياه النقية الصالحة للشرب نتيجة النمو السكاني المطرد، فلا يزال أكثر من 1.2 مليار نسمة على مستوى العالم يعانون نقصا حادا في إمدادات المياه برغم التقدم الهائل في تكنولوجيا معالجة مياه الشرب.



الطبيعة غنية بالبدائل


ويعقب دكتور شعبان أن النتائج العملية لبذور أشجار المورينجا هي ما دفع العديد من الدول لاستخدامها، خاصة دول حوض النيل كالسودان ونيجيريا وزامبيا وملاوي، وبالفعل تم تطبيق استخدامها في محطات مياه الشرب، وكذلك المراكز البحثية العالمية لدول كاليابان وفرنسا، بهدف إجراء المزيد من الأبحاث المتقدمة عليها لزيادة كفاءتها في عمليات التنقية.

وللمستخلص المائي لبذور المورينجا قدرة عالية على إزالة العكارة والمواد العالقة ومعظم الطحالب والبكتيريا الموجودة بالمياه، وهي لا تقل في الكفاءة عن كبريتات الألومونيوم المستخدمة حاليا في محطات مياه الشرب، كما أنه يحتوي على مركبات بروتينية لها نفس خصائص الشبة، تقوم بامتصاص المواد الملوثة للمياه وتجميعها مما يعمل على تجلطها وتكوين ما يعرف بالندف (عوالق أثقل من الماء) التي تترسب في القاع.

ولتحديد أنسب جرعات وأفضل نسب تركيز من مستخلص المورينجا يتم إجراء قياس جار Jar test))، وتبين بالقياس أن تركيز150 مليجرام مستخلص لكل لتر مياه واحد هو الأكثر فاعلية في التنقية، وبإجراء مزيد من التجارب والقياسات تبين أن المستخلص المائي للبذور له تأثير مثبط للميكروبات وقاتل لها.

التجربة تثبت فاعلية غصن البان في تنقية الماء وتعقيمة

وداعا للكلور



وتعقيبا على ما سبق تضيف الدكتورة جميلة حسين أستاذة بحوث المياه بالمركز القومي للبحوث بالقاهرة إحدى عضوات الفريق العلمي أنه بعد الانتهاء من الدراسات المعملية تم عمل تجربة على نطاق نصف صناعي، حيث قام الفريق بإنشاء نموذج مصغر لمحطة معالجة مياه تحاكي الظروف والمراحل التي تمر بها عمليات تنقية المياه في الواقع العملي، كما تم اختبار تأثير التغيير في فترات التشغيل المختلفة ومعدل التدفق على كفاءة مستخلص بذور نبات المورينجا في إزالة الملوثات من المياه، وذلك بإجراء الفحوص على عينات مياه مأخوذة من "المحطة النموذج" على فترات تشغيل مختلفة.

ويؤكد مصممو المحطة النموذجية وهم مجموعة باحثين من كلية الهندسة جامعة الزقازيق بمصر، أن النتائج قدمت بالفعل حلا واقعيا لمعضلة إمداد التجمعات السكانية الصغيرة بالمياه النقية الصالحة للشرب وسائر الاستخدامات الآدمية، وذلك بإقامة وحدات تنقية وتطهير صغيرة تلائم احتياجات كل بناية سكنية على حدة، أو إقامة وحدة مجمعة بنفس حجم النموذج الذي تم إجراء التجارب عليه بالقرب من مصادر المياه، وإن كان تطبيقها بمحطات معالجة المياه الكبيرة بالمدن الرئيسية يحتاج إلى المزيد من الدراسات والتجارب العملية.



غصن البان



وحول مدى توفر نبات المورينجا وسهولة الحصول عليه، يذكر الدكتور إسماعيل عبد الجليل الأستاذ بمركز بحوث الصحراء بالقاهرة أن أشجار المورينجا تتميز بقدرتها العالية على تحمل الجفاف، ولذا تنمو في الأراضي القاحلة والحارة ونصف الجافة والجافة وفي المناطق المعتدلة والدفيئة أيضا، كما تمتاز بسرعة النمو، وهي تعتبر من أسرع الأشجار نموا في العالم حيث يصل ارتفاعها إلى أكثر من مترين في أقل من شهرين وأكثر من ثلاثة أمتار في أقل من عشرة أشهر منذ بدء زراعة البذور، ويتراوح ارتفاعها ما بين (9- 12) مترا خلال ثلاث سنوات.

وأشجار المورينجا معروفة في البلاد العربية بأسماء عدة منها: غصن البان، وشجرة اليسر، والحبة الغالية، ولها من الفوائد الكثير مما يضعها في مقدمة المحاصيل الاقتصادية الهامة، فهي مصدر حيوي لإنتاج حطب الوقود، وتستخدم الشجيرات والأزهار والثمار في أغراض الزينة، وتعد أوراقها من أفخر الخضراوات المأكولة الغنية بالحديد، ويتم تناولها أيضا كبهارات فاتحة للشهية ومساعد على الهضم، أما البذور فتحتوي على نسبة عالية من الزيوت تقدر بـ38%، ويتميز زيتها باحتوائه على مواد مضادة للبكتريا، تستخدم في الأغراض الطبية والعلاجية، كما تتميز زيوتها أيضا بعدم قابليتها للتزنخ واحتراقها بغير انبعاث دخان منها وعدم وجود طعم مميز لها؛ مما يجعلها من أوائل زيوت الطعام الفاخرة.

باحث بريطانى يدعو لزراعة أشجار المورينجا فى مصر


أشجار المورينجا

أكد ماكس حسونة الباحث البريطانى بالندوة الدولية "نحو تنمية زراعية مستدامة"، التى نظمها المركز القومى للبحوث أمس، أن زيارته إلى مصر جاءت تنفيذاً لوصية والدته المصرية لنقل زراعة أشجار المورينجا إلى مصر والتى كانت تستخدمها فى علاج المرضى فى أوغندا.

أوضح ماكس الذى يعمل مهندس كمبيوتر فى بريطانيا، أنه ولد فى مصر وانتقل إلى بريطانيا فى عامه السادس، وقال "لم أكن أعلم شيئاً عن أشجار المورينجا حتى زرت والدتى فى أوغندا والتى كانت تعالج المرضى هناك بأوراقه وعندما بدأت ابحث عنه اكتشفت فوائده الكثيرة، بل وزرعته فى العديد من الدول، وقبل وفاة والدتى أوصتنى بالحضور إلى مصر ونقل زراعته إليها وتعريف الباحثين بأهميته.

وعن فوائد هذه الشجرة، أضاف ماكس "يتمتع شجر المورينجا بـ7 أضعاف نسبة الكالسيوم الموجودة فى اللبن و3 أضعاف فيتامين الجزر و4 أضعاف بوتاسيوم الموز، نستطيع زراعته فى كافة الظروف لا يحتاج سوى لتربة رملية المتوفرة فى صحراء مصر بمساحات شاسعة، ويستهلك كميات قليلة من المياه، وهو من أنسب المحاصيل التى يسعى باحثو العالم حالياً إلى مناشدة الدول للتوسع فى زراعتها لمواجهة القلق العالمى من الاحتباس الحرارى وتغيرات المناخ التى تهدد معظم نباتاتنا، بالإضافة إلى قدرته على علاج سوء التغذية الذى يصيب معظم الأطفال بسبب الفقر الذى قد يحرمهم من اللحوم أو الألبان، وذلك فى ظل تكلفة منخفضة وبسيطة".

أوضح ماكس، أن شجرة المورينجا أو كما يلقبها الباحثون "شجرة الحياة" ليست جديدة وكان المصريين القدماء يستخلصون زيوتها ويستخدمونها فى الحفاظ على الشباب، وأوراقه تشبه السبانخ ويمكن تناولها نيئة أو مطبوخة.


طريقة استخدام المورينجا
-------------------------------

اوراق المورينجا المطحونه متوفره في عبوات 60 مللي 60 جنيه للعبوه.
و طريقه التحضير ملعقه شاي علي كوب من الماء و يغلي علي النار جيدا ثم يترك 10 دقائق و يشرب.
يمكن اضافه سكر او عسل نحل.

*******************

معلومات عامة عن المورينجا
--------------------------------
منذ الثوره الصناعيه 1860بدأت الحياه تسير بأيقاع سريع و حاول الانسان مسايره هذا الايقاع بشتي الطرق.
و مع مطلع كل شمس جديده كانت الرفاهيه تزداد و تنتشر بصوره رهيبه.
ظهرت الصناعات الدوائيه في تلك الاثناء و لسنا ننكر ما قدمته من نفع و خير للبشريه...و لن نتجاوز اذا قلنا انه علي مقدار ما كانت المنفعه كانت الخسائر...

فلقد تدني الجهاز المناعي للجسم و ظهرت بعض الادويه و العقاقير التي تعالج علاجا وقتيا بل عالجت بعض الغقاقير امراضا و اعراضا فينا علي حساب امراض اخري ظهرت بعد العلاج.

ليست هنا دعوه للعوده الي عصر الكهف و لكن لناخذ من التكنولوجيا و التقدم ما هو مفيد و ننبذ ما هو ضار.مل
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى