الشرطة المصرية متهمة بضربه حتى الموت
الإثنين يونيو 14, 2010 11:28 pm
الشرطة المصرية متهمة بضربه حتى الموت
اعربت الولايات المتحدة عن "قلقها" الاثنين لموت الشاب المصري خالد محمد سعيد، الذي قيل ان الشرطة المصرية ضربته حتى الموت في مدينة الاسكندرية.
وقالت واشنطن انها ترحب بالتحقيق الذي تعهدت الحكومة المصرية فتحه للوقوف على ملابسات مقتل خالد سعيد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية ديفيد كراولي: "نناشد السلطات المصرية مساءلة المسؤولين عن هذا الامر".
وكانت قوات الامن المصرية قد منعت قيام مظاهرة وسط القاهرة لعدد من نشطاء حقوق الانسان في مصر بسبب مقتل الشاب المصري.
وتأتي هذه المظاهرة عقب احتجاجات مماثلة شهدتها الأسكندرية، حيث تظاهرة العشرات امام مركز الشرطة الذي احتجز فيه القتيل خالد سعيد محمد (28 عاما).
الا ان المحتجين نجحوا رغم محاولات المنع في الوصول الى ميدان لاظوغلي وسط القاهرة حيث بدأت التظاهرة هناك.
وقد امر المدعي العام المصري عبد المجيد محمود الاحد بتحقيق اضافي في هذه القضية بعد ان خلص تحقيق اولي الى ان الشرطة لم تكن مسؤولة عن وفاة الشاب.
وكانت السلطات المصرية ذكرت السبت أن خالد سعيد محمد مات بعد تناوله مخدرات عندما اقتربت منه عناصر الشرطة في مدينة الاسكندرية الاسبوع الماضي.
واثار نشر صور الشاب على شبكة الانترنت بعد تعرضه للضرب احتجاجات مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان بينها منظمة العفو الدولية.
واكدت هذه المنظمات ان الشاب تعرض للضرب حتى الموت امام مقهى للانترنت بعد ان رفض السماح لشرطيين باللباس المدني بتفتيشه.
وذكر مركز النديم المنظمة المصرية للدفاع عن حقوق الانسان "انه اقتيد بالقوة خارج مقهى الانترنت وتعرض للضرب حتى الموت في الشارع".
اعربت الولايات المتحدة عن "قلقها" الاثنين لموت الشاب المصري خالد محمد سعيد، الذي قيل ان الشرطة المصرية ضربته حتى الموت في مدينة الاسكندرية.
وقالت واشنطن انها ترحب بالتحقيق الذي تعهدت الحكومة المصرية فتحه للوقوف على ملابسات مقتل خالد سعيد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية ديفيد كراولي: "نناشد السلطات المصرية مساءلة المسؤولين عن هذا الامر".
وكانت قوات الامن المصرية قد منعت قيام مظاهرة وسط القاهرة لعدد من نشطاء حقوق الانسان في مصر بسبب مقتل الشاب المصري.
وتأتي هذه المظاهرة عقب احتجاجات مماثلة شهدتها الأسكندرية، حيث تظاهرة العشرات امام مركز الشرطة الذي احتجز فيه القتيل خالد سعيد محمد (28 عاما).
الا ان المحتجين نجحوا رغم محاولات المنع في الوصول الى ميدان لاظوغلي وسط القاهرة حيث بدأت التظاهرة هناك.
وقد امر المدعي العام المصري عبد المجيد محمود الاحد بتحقيق اضافي في هذه القضية بعد ان خلص تحقيق اولي الى ان الشرطة لم تكن مسؤولة عن وفاة الشاب.
وكانت السلطات المصرية ذكرت السبت أن خالد سعيد محمد مات بعد تناوله مخدرات عندما اقتربت منه عناصر الشرطة في مدينة الاسكندرية الاسبوع الماضي.
واثار نشر صور الشاب على شبكة الانترنت بعد تعرضه للضرب احتجاجات مجموعات الدفاع عن حقوق الانسان بينها منظمة العفو الدولية.
واكدت هذه المنظمات ان الشاب تعرض للضرب حتى الموت امام مقهى للانترنت بعد ان رفض السماح لشرطيين باللباس المدني بتفتيشه.
وذكر مركز النديم المنظمة المصرية للدفاع عن حقوق الانسان "انه اقتيد بالقوة خارج مقهى الانترنت وتعرض للضرب حتى الموت في الشارع".
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى