منتدى ابو عمرو الشامل
مرحبا بك لانضمامك بمنتدانا عضو كريم مع تمنياتنا لك بالتوفيق

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى ابو عمرو الشامل
مرحبا بك لانضمامك بمنتدانا عضو كريم مع تمنياتنا لك بالتوفيق
منتدى ابو عمرو الشامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

اذهب الى الأسفل
mousad
mousad
المدير العام للمنتدى
عدد المساهمات : 2128
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
العمر : 71
https://abuamr.mam9.com

فوائد صحية جمة في الزنجبيل Empty فوائد صحية جمة في الزنجبيل

الأربعاء نوفمبر 10, 2010 3:11 am


فوائد صحية جمة في الزنجبيل


القاهرة / في فصل الشتاء‏، ومع زيادة الشعور بالبرد يجب على ربة البيت أن تقدم لأسرتها المشروبات والأغذية التي تعطي الجسم الإحساس بالدفء.وتشير أحدث الدراسات العلمية إلى أن بعض المشروبات تتميز بفوائد صحية مما يجعلها أفضل ما يقدم للأسرة في الشتاء‏، ومن هذه المشروبات الزنجبيل:فالزنجبيل من نباتات المناطق الحارة، وهو يحتوى على زيت طيار له رائحة نفاذة وطعم لاذع، وبات في قمة التوابل التي عاد الاهتمام بتناولها‏ بسبب فوائده الصحية التي كشفت عنها أحدث الدراسات العلمية‏وقد جاء ذكر الزنجبيل في القرآن الكريم في الآية‏"17" من سورة الإنسان‏ قال تعالى :‏ ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلومن الفوائد الصحية لمشروب الزنجبيل هضم الطعام‏، وطرد الغازات من الجسم‏، وتوليد الشعور بالدفء وتنشيط الدورة الدموية‏، وخفض الكوليسترول والوقاية من تجلط الدم‏، ومنع التعرض لحالات الدوخة أو الدوار التي تصيب بعض المسافرين بالطائرة أو الباخرة أو حتى السيا
وللزنجبيل فائدة في بعض حالات الإصابة بالبرد والسعال‏، ويستعمل منقوعه قبل الأكل كمهدئ للمعدة وعلاج النقرس، ويستخدم تقوية الطاقة الجنسية، ويستخدم كتوابل في تجهيز الأطعمة ومنحها الطعم المميز.ولتخفيف حدة الطعم والمذاق الحريف لمشروب الزنجبيل يمكن مزجه باللبن أو تحليته بعسل النحل‏ بدلا من السكر‏ لمعادلة مذاقه الحار الحريف‏
الليمون لعلاجات الربو

بوسطن/ قد يجد المرضى المصابون بالربو والأزمات الصدرية الحادة الراحة والشفاء في ثمار الليمون الحامضة! .. فقد أظهرت الدراسة الأمريكية الجديدة أن الزيوت الحمضية تساعد في تخفيف أعراض الربو عند الحيوانات.
وأوضح الباحثون في معهد للعلوم التكنولوجية, خلال دراستهم للارتباط بين الأوزون والربو والأمراض الرئوية الأخرى, أن النسبة العالية من المرض في المدن ترجع إلى اختفاء مواد تنقية وتنظيف الأوزون التي تنتجها النباتات.
وفسّر العلماء أن الأوزون في الغلاف الجوي الخارجي ضروري للحياة على الأرض لأنه يمتص أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة, ولكنه يمثل مركبا خطيرا على سطح الأرض يلوّث جوها, وقد أظهرت الدراسات أن التعرض لهذا الغاز, ولو بمستويات منخفضة, يثير التهابات المجاري التنفسية والإصابات الرئوية عند البشر والحيوانات.
وأشار الباحثون إلى أن منظفات الأوزون المنبعثة من النباتات هي عبارة عن مواد طبيعية تمتص هذا الغاز وتبدده, لذا فقد تكون العلاج الوقائي المناسب لمكافحة الربو.
ووجد الباحثون بعد تعريض عدد من الفئران المصابة بأعراض مشابهة للأزمة الصدرية, لمركب الليمونين, وهو المكوّن الرئيسي للزيوت الحمضية الموجودة في ثمار الليمون, أن استنشاق الليمونين ساعد في تحسين الوظائف الرئوية عند الحيوانات ومنع إصابتها بأعراض الربو.ولفت الخبراء في مجلة "الكيمياء الطبية والعضوية الحيوية" إلى أن المزيد من البحوث على الحيوانات والبشر لا تزال جارية حاليا للتأكد من فعالية الزيوت الحمضية ومكوناتها النشطة في معالجة الربو والأمراض التنفسية

الشاي يحمي من الزهايمر

لندن / لتحسّن ذاكرتك وتحمي دماغك من الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر, ينصحك الباحثون في جامعة نيوكاسل البريطانية بتناول كوب من الشاي يوميا.
فقد وجد هؤلاء أن شرب الشاي سواء الأخضر أو الأسود العادي على نحو منتظم يمنع نشاط الأنزيمات والمواد الدماغية المسؤولة عن ظهور الآفات العصبية المصاحبة لمرض الزهايمر.
ووجد الباحثون بعد تقييم تأثير الشاي الأخضر والأسود مع القهوة, على الوظائف الدماغية والذاكرة, أن الشاي الأخضر كان الأكثر فعالية في إعاقة نشاط الأنزيمات المصاحبة لظهور الزهايمر, وخصوصا أنزيم "بيتا-سيكريتيز" المسؤول عن إنتاج الترسبات البروتينية المَرَضية في الدماغ, بينما لم يكن للقهوة مثل هذا التأثير.
وأشار العلماء في مجلة "بحوث العلاج النباتي", إلى أن الشاي قد يعتبر مكملا طبيعيا للعقاقير الدوائية الخاصة بمعالجة مرض الزهايمر وإبطاء تقدمه إلى مراحل أسوأ, لافتين إلى أن بالإمكان الاستفادة من هذه الاكتشافات لتطوير نوع من الشاي الطبي والعلاجي مخصص لمرضى الزهايمر فقط, خصوصا مع عدم توافر علاج شافي لهذا المرض المعجِز.

نباتات السبانخ تقي من تلوث الرصاص

واشنطن / كشفت دراسات ميدانية جديدة عن أن بالإمكان تقليل مستويات عنصر الرصاص الآخذة في الارتفاع في أجواء المدن بشكل كبير في الآونة الأخيرة, بسبب التلوث الجوي وغازات المصانع والمركبات, بزراعة نباتات السبانخ في حدائق المنازل.
فقد أظهرت النتائج الأولية أن التلوث الموجود في حديقة واحدة من الحدائق, قلَّ بحوالي النصف بعد زراعة السبانخ فيها.
وتعتبر هذه الدراسة هي الأولى التي تستخدم النباتات في تخفيف مشكلات الرصاص المنتشر حول المنازل والأحياء السكنية, الذي يعتبر أهم سموم الجهاز العصبي المسببة لصعوبات التعلم وتأخر النمو.
وقام علماء التربة في جامعة مين الجنوبية, بزراعة ثلاثة حدائق بنباتات السبانخ طوال الصيف، بهدف دراسة قدرة هذه النباتات على تنظيف التربة الملوثة, لا سيما أن النباتات الورقية تمتص الرصاص من التربة أثناء نموها.
وأشار الباحثون إلى أن مستويات الرصاص بلغت أكثر من 375 جزء لكل مليون, فيما وصلت نسبتها في حالات أخرى إلى 7000 جزء من المليون, مما يدل على أن لنباتات السبانخ قدرة فريدة على تنظيف التربة والجو من الملوثات.


نسيجها / خاص: بهدف تحقيق حلم كل شخص في التمتع بالرشاقة مع تناول كل ما لذ وطاب من الأطعمة والحلويات, يوصي الباحثون في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا-لوس أنجلوس الأمريكية, بتناول حبوب الفاصولياء واللوبياء البيضاء لاستغلال التأثيرات المعادلة للنشا الموجودة فيها.
فقد وجد الباحثون في كلية الطب, بعد متابعة 50 شخصا بدينا تناولوا 1500 ملليغرام من النشا الطبيعي أو مكمِّل غذائي معادِل مصنوع من خلاصة الفاصولياء البيضاء مرتين يوميا لمدة ثماني أسابيع, مع اتباع نظام حمية قليل الدسم, أن الأشخاص الذين تعاطوا النشا المعادِل فقدوا 3.8 باوندا (1.7 كيلوغراما), مقابل 1.65 باوندا (ثلاثة أرباع الكيلوغرام) للمجموعة التي تناولت النشا الطبيعي.
ويعتقد العلماء أن الفاصولياء تساعد في إعاقة وتثبيط نشاط الأنزيم المسؤول عن تكسير النشويات والسكريات، فيسمح للكربوهيدرات المعقدة بالمرور بصورة غير مهضومة عبر المعدة والأمعاء

عصير البرتقال يوميا يبعد شبح السرطان

تكساس/ اكتشف باحثون مختصون عددا من المركبات الطبيعية في عصائر البرتقال والحمضيات تضيف المزيد من الفوائد الطبية لهذه الثمار وتجعل تناول كأس واحد من عصيرها يوميا فعالا في مكافحة السرطان.
وأوضح العلماء في محطة تكساس الزراعية, أن هذه الثمار غنية بمركبات "ليمونويد" القوية, إلى جانب فيتامين (سي) المضاد للأكسدة, فتمنحها تأثيرات إيجابية كثيرة وفعالية بالغة في قتل خلايا سرطانية معينة.
ووجد هؤلاء أن مركبات ليمونويد تستهدف خلايا الأرومة العصبية التي تمثل 10 في المائة من جميع الأمراض السرطانية التي تصيب الأطفال, وتكوّن أوراما صلبة في العنق والصدر والحبل الشوكي والغدة الكظرية, وتوقف تكاثرها وانتشارها.
وأشار الباحثون إلى أن هذه المركبات لا توقف السرطان فقط، بل لا تسبب أية تأثيرات جانبية سلبية, كما أنها إلى جانب مواد الفلافونويد, وهي صبغات طبيعية تمنح الثمار لونها ومذاقها الحمضي المميز, تمنع ظهور السرطان إما من خلال منع تشكلها أو إبطاء نمو الأورام الموجودة أو بتدمير الخلايا الخبيثة.
وأظهرت التجارب المخبرية أن خلايا الأرومة العصبية ماتت جميعها خلال يومين بجرعة،5،10 50 مايكرومول من مركبات "ليمونويد"، وكانت بعض عناصر هذه المركبات أكثر فعالية من الأخرى ولكنها تمكنت جميعا من تدمير الخلايا الخبيثة.
وأوضح العلماء أن بالإمكان الحصول على مثل هذه الجرعات من مواد ليمونويد من كأس واحد من كوكتيل البرتقال أو الليمون أو الجريبفروت

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى